ربما كانت قد عادت فأحبت الرجل.
ريطة :
أما هذا فلا، لقد سبرت غورها، قلبت عليها وجوه النصح والتزيين، فلم تزد إلا تعلقا بابن عمها وكرها للرجل.
أبو علي :
كأنها لا تسطيع ...
ريطة :
إنها تأباه، وتنفر منه خشية عذاب الله.
أبو علي :
أهي من هؤلاء؟
ريطة :
Shafi da ba'a sani ba