============================================================
سلطنة الظاهر يبرس البندقدارى ن منصف من معشر ادقهم وآرى الخرو 332 كثروا على واكثردا ن الصسداقة بعسر كالخط يهل فى الطرو وو بتعدر و اذا اردت كشطته لكه: كن ذاك يؤر ومن تفزلاته : أمولاى ما من طباعى الخروج ولكن تعلمته من خولى آتيت لبابك أرجو الفنا فاخرجنى الضرب عند الدخول ومن مجونه : سقى الله أكناف الكنافة بالقطر وجاد عليها سكر دائم الذر وتبا لأوقت المخال إنها ثمر بلا نقع وبحسب من عمرى
أهيم غراما كلما ذكر الحمى ل وليس الحمى إلا القطايف بالقطر واشتاق إن هبت نسم قطايف ال حور سحيرا وهى عاطرة النشر (172ب) ولى زوجة إن تشهى قاهرية أقول لها ما القاهرية فى مصر ولمامات رثاه السراج الوراق بهذين البيتين، وهما : ياعيدنا الاضحن سقق سوب النام أبا الحسين10 لوعاش قيك لقسد غدا يشكو بوار الصسنعتين انهى ذلك .
م دخلت سنة ثلات وسبعين [وستمائة فيها توفى الإمام الحافظ وجيه الدين أبو المظفر منصور بن العمادية، توفى فى شوال من تلك السنة .
وفى سنة ثلاث وسبعين وستمائة، كانت وفاة الشيخ جمال الدين يوسف بن أحمد 21 محمود بن أحمد الحافظ اليغمورى الدمشقى، وكان له شعر جيد إلى الغاية (16) يشكو : يشكوا.
(18) ( وستمائة 2 : تنقص فى الأصل.
Shafi 334