============================================================
39 سلصتة الغظاهر بيجرس البند قدارى والشراب المعتق المعلوم ونا مالى غية سوى ابن الكروم نتيعو نو يسير باقصى الروم ولو اق ندخل لقسولنطين ولا نهوى إلا الشراب القديم ودميشق جديد يكون لى نديم (170 ب) نتقق المال على إيش نسعى عديم ونا ممكن فى غاية التمكين 4م يقولوا غزلان ولا جمال ومرادى مر السغار آطقال ولقد رآيت فى ذا الصغار احتمال ان سبعه حمل ولد سبعين الا اتى قد اثقلتتى الذنوب ما يقيت حمل لكتر العيوب يا الهى اكتبتى مع التايبين وما عاد لى أوفق سوى إنى اتوب وأرخوا بالله توبة العماد واكتبوها بالتبر طول أعمار قولوا من هجرة النبى المختار سبعائة سنه خس وأربعين انهى ذلك.
ثم دخلت سنة ست وستين وستمائة فيها توفى الحافظ العلامة الإمام المحدث زين الدين أو الفتح محمد بن محمد الابيوردى، مات فى جمادى الأولى من تلك السنة .
وتوفى الشيخ أبو الحن بن عدلان . - وتوفى الشيخ ناصر الدين العلوسى، 10 واللورق: ونها توجه السلطان إلى نحو البارد الشامية، وحاصر مدينة يافا والشتيف، فتتحمما؛ ثم توجه إلى أنطاكية، ففتحها فى يوم الجمعة ثالك رمضان ؛ ثم توجه إلى 18 يغراس، ففتحما؛ ثم رجع إلى الديار المصرية، فزينت له القاهرة، وكان يوم دخوله وما مشبودا.
ثم دخلت سنة سبع وستين [وستمائة2
فيها حج السلطان إلى بيت الله الحرام، فخرج من القاهرة فى ثالث شوال، (21)ر وستمائة ] : تتقس فى الأسل
Shafi 330