الثانية عشرة بعد المائة: قوله: "دعوهم يكون لهم بدء الغدر وثناؤه ١") .
الثالثة عشرة بعد المائة: حلمه عمن أراد اغتياله غدرا.
الرابعة عشرة بعد المائة: عمرته في أشهر الحج.
الخامسة عشرة بعد المائة: جواز فسخ نيتها إلى الجهاد ٢.
السادسة عشرة بعد المائة: حسن خلقه مع أصحابه حتى يدع رأيه لرأيهم.
السابعة عشرة بعد المائة: ليس ذلك من التقدم بين يديه.
الثامنة عشرة بعد المائة: إهداء البدن في العمرة.
التاسعة عشرة بعد المائة: تقليده.
العشرون بعد المائة: إشعاره.
الحادية والعشرون بعد المائة: الاشتراك فيه.
الثانية والعشرون بعد المائة: ما يفعل المحصر.
الثالثة والعشرون بعد المائة: كون الهدي أكل أوباره ٣ بأمره ﷺ.
الرابعة والعشرون بعد المائة: إهداؤه جمل أبي جهل مغايظة لهم. ٤
الخامسة والعشرون بعد المائة: جواز المصالحة عشر سنين للحاجة.
_________
١ تاريخ الطبري ٣٠/٧٦ والعبارة فيه: "دعوهم يكن لهم بدء الفجور".
٢ في ط: "فسخ تسميتها". وانظر تفسير ابن كثير: ٤/١٨٨.
٣ سقطت كلمة "أوباره" من ط.
٤ سيرة ابن هشام: ٣/٣٦٩ وفي ط: "عليهم".
1 / 15