============================================================
يعاتي2.
ايقوز عنر ماية الئ الدائرة بعض آفاق الكرة المنتصبة، وغير متغيرة اللوازم فى جميع البقاع من الأرض: ولم يجدوا و ذلك فى دوانآر الآفاق، لاختلافها فى كل موضع . وحدوتها لكل واحد من العروض، على شكلقنيه محالف لما سواه، وتفاوت مرور القطع من فلك البروج عليها، والعمل ايها!ا غير تام ولا جاي ره على نظام.
54 و منها أنه ليس بين دوائر أنصاف نهار اليلاد. الا ما بينها من دائرة معذل النهارو لدارات المشتبهة1 بهافان ما بينها متركب من ذلك، ومن انحرافها الى الشمال والجنوب: و ون تصحيح آحوال الكواكب ومواضعها. اتما هو بالجهة التى تلزم يمن فلك نصف النهار، وتسي يه الطول. ليس ثه حظ فى الجهة الأخرى اللازمة من الأفق، و تستى العرض. فلأجل هذا اختاروا الدائرة التى تطرد عليها حسبانائهم، وأعرضوا عن غيرهاء على أنهم لؤ راموا العمل بالآفاق.
والر تهيأهم و لأدنهم الى ما أدنهم اليه دائرة تصف التهار، لكن بعد سلوك الملك البعيد: و أغظم الخطاء هو تنكب الطريق المستقيم. الى البعد الآ ملول على عمد. هذا هو الحد الذى نحد به اليوم على الإطلاق. اذا اشترط الليلة فى التركيب . فأما على التقسيم و التفصيل. فإن اليوم بأنقراده و النهار بعنى واحده وهو من طلوع چزم الشمس للى غرومه، والليل بخلاف ذلك و عكسه يتعارق جه من الناس قأطية، فيما ييتهم ذلك واتفاق من جمهورهم لا يتنازعون فيه، إلا آن بعض علماء الفقه فى الاسلام ركي حد أول النهار بطلوع الفجرء واخره بغروب الشمس. تسوية منه بينه وبين مدةه الصوم. واحتج فهه بقوله -تعالى -: *وكلوا واشريوا . حتى يتبين لكم الحيط الأبيض، من الخيط الأشود من القجر، ثم أتوا الصهام الى الليل * 3. فادعى أن هذين الحدين هما طرفا التهار.
25 و لا تعلق لمن رأى هذا الرأى، بهذه الآية بوجه من الوجوه؛ لأنه لو كان أول الصوم أؤل النهار، لكان تحديده ما هو ظاهر بين للناس، يمثل ما حده به جاريا مجرى التكلف لما لا معنى له: كما لم يحد آخر النهار وآول الليل آ ممثل ذلك، اذ هو معلوم متعارف لا يجهله أحدة ولكنه -تحالى. لما حة أول الصوم يطلوع الفجر ولم يحد اخره بمتله، بل أطلقه بذكر الليل فقط، ليلم الناس يأسرهم أنه غروب قرص الشمس، علم أن المراد بما ذكر فى الأول . لم يكن ميدأ النهار. و 2. فتي20: 183.
2. ع !تيودچ لبيچن 1. يڑ نوه:_.
2 نوپ: الننار
Shafi 9