============================================================
25 التيد على مائية التواربغ 13 ا قان ادعى أن المراد بتلك الاعداد، البشارة به لاتفاق أعداد هذه مع ذاك كان له و عليه ما للتصارى وعليهم فى تلك الكلمات. حذو القذة بالقدة لا سيماء ولو استشهد لمحتد سصلى اله عليه.وصدق الشارة يه، قول ايشعها النبى فى كتابه (21 /6.9ايما هذا معناه او شهيه به: أن الله أمره بأن يقيم، على المنظرة ديدبانا ليخير يما يرى؛ فقال أرى راكب حمار و راكب بعيره واه أقبل احدهما يهتف ويقول: قوث بابل وتكشرث أوثاتها المنحوتة؛ وهذه بشارة بالمسيح راكب ه و المممار، وبمحتد راكب انبعير الذى بظهوره، هوت يابل و تكسرث أصنامها و تزلزلث قصورها و باد ملكها: وفى كتادب، ايشعيا التبين من اليشارة بمحقد -عليه السلام- اقاوبل كنيرة مرموزة قريبة ه من واضح التأويل وعند ذلك يدعوهم الاصرار على الباطل، الى الافترآء بادعآء ما لم يتعارق ليه يه الخلق، من أن راكب البعير هو موسى لا ثجتد -عليه السلام- وما لموسى و أتياعه وبابلء هل ظهر له او لقومه يعده. ما ظهر لمحتد .عليه للسلامو لأصعايه فيها كلاء لو نجوا من آهلها رأسا برأس. لرضوا من الفنيمة بالإياب مع اليأس.
14لا ومما يؤتد هذا الاستشهاد، قول الله نمرسى فى السفر الخامس )15/14و 18-120 من ثتوراة الذى يحرف بالمشنى 4ي.: هنوف أقيم لطم نئأ مثلك من اضوائهم . و آجعل كلمتى من فيه1، فيقول لهم كل شىء آمر به2، و أيما رجل لم يطع كلام من يتكلم باسمى، فإنى أنتقم منه* .
فليت شعرى هل إخوة بنى إسحاق إلا بنو اسماعيل؟ فإن قالواء أن إخوة بنى أسرائيل هم أولارد العيصء فهل قام فپهم متل موسى يعده، يتحق صفته وبشايه اليس بشهد نمحمد ه سعليه السلام- ما فى هذا الشغر ايضأ/2/33) مما هذه ترجمثه: «جآء الله من طور سيناه، و أشرق لنا من ساعير واستعلن من جبل فاران، و معه ربوة من الطاهرين عن ئمينه»: وهذه ه رموز لقيام الدليل. على أن التى تتعلق بها من الصفات، غير لانقة بذات البارى، ولا لاحقة بصفاته سجل و تحالى. عن نلك فجيٹه من طور سياء هو مناجاته موسى به، و شروقه من وم ساعير ظهورآ المسيح منه، واستعلافه من فاران الدى تشأ فيه إسماعيل و تزؤج فيه2، هو ظهور محتد عليه السلام- أصحاب الأديان كلهم، بچنود من الطاهرين المتزلين يمدادا من المآء 2. عس ثر نوپ: امعرمه 1 تز: نماه: * ب ى ار داه 1طز به
Shafi 25