============================================================
نف اء7 الفول على مانية السنههة سنتهم ثلاثمائة وخمسة وستين يومأ، والحقوا الأرياع بها1، فى كل أربع سنين يومأ حين اتجيرت و سموا تلك السنة كييسة لاتكياس الأرياع فيها. و أما التبط القدماء، فكانوا يعملون السنة3 على ذلك غير أنهم يتركون الأرباع. عتى يجتمع منها أيام سنة تامة، وذلك فى ألف و أربع مائة وستين و سنة ثم يكبسوتها يسنة واحدة ويتققون حينند فى أول السنة، مع اهل الإسكندرية وقسطتطتئة على ما ذكر ثارن الاسكتدرانى خزلا1* 43فاتا الفرس، فإنهم عملوا أيضا على هذه الشية أيام ملكهم حلا=. غير أنهم اخدوها بمأخذ أخرا وهو انآهم صيروا ستتهم ثلاثمائ وخمسة وستين يوماء وأسقطوا ما يتبحها من الكبور، حتى اجتمع لم من زبع اليوم، فى مائة وعشرين سنة، آيام شهر تام، و من خمس الساعة الذى يتيع ريع اليومك،عندهم يوم واحدا: فألمحقوا الشهر التام يهاء فى كل ماثة وست عشرة سنة؛ و ذلك لعلة، سأشرحها فيما بعد. واقتفى أثرهم فى ذلك، اهل لخوارزم القدماء والغد.
ال ومن دان بدين أهل فارس، و أعطاهم الطاعة، ونآسب اليهم وقت دولتهم .
219 و سمعث أن الملوك البيشداذية منهم، وهم الذين ملكوا الدنيا بحذافيرهاء كانوا يعملون ار انسنة ثلاثماتة و سثآين يوماء كل شهر متها ثلاثون يوما بلا زيادة و ل نتصان، و أئهم كانواجه يكيسون الستة فى كل ست سنين يشهره و يسمونها كييسة، و فى كل مائه و عشرين سنة يشهرين ، و أحدهما ييب المخمسة أيام، والثانى يسيب ربع اليوم. و أنهم كانوا يعظمون تلك السنة، ويستونها المباركة، ويشتغلون فيها بالعبادات والمصالح . وأما مقتضى رأى القدماء من القبطك على ما ئتطق ليه فى كتاب المجسطىء، فى السنين التى بنى عليها حسابه، رأى اهل فارس فى الاسلام، واهسل خرارزم والشفد، فهو الإعراض عن الكسورء اعنى الزبع وما يتبعه وتركها أصلا 47 وأما العبرانيرن و الهود و جميع بنى إسرائيل -12ى والصابئون والحرانيون، فانهم قالوا ايقول[ بين تولين: فأخذواسنتهم من مسير الشمس وشهورها من سمير القير ليكونلجه لر أعيادهم وسيامهم على حساب كمري: و تكون مع ذلك حافظة لأوقاتها من السنة. فكيوا كل تسع عشرة سنة قرية ييعة أشهر، على ما سأييه فى استخراج آدوارهم و كيفيات ينيهم: 3. هن : النى يتبع الربع بوء 2 ناد / طرب.
9.«ند ل طرة جي اهلا. * عس 7 قوپ: ا4. من: بوما وأممة،ه هس /توپ: *: ساء اافيهل.
Shafi 15