141

وترى الجمود قسا حيالهما، وما

تدري سواه ببالها وبباله

في حين أنك في ولوعك قانعا

بالفكر، أو بالفن، أو بمثاله

ما كنت أسعد منهما في ميتة

المال حولها مدى آجاله!

المؤذن

نسيت يا من ينادي

مؤذنا للصلاه

أن الصلاة ضلال

Shafi da ba'a sani ba