128

وكما أصاب من الحياة بحذقه

نال المصور منه نيل الغانم

فإذا مضى في خلسة كمجيئه

فضحت خطوط الفن حال الراغم

1

يحتل من يهوى متى يهوى فما

فرق تراه بحاكم وبخادم

أنظر إليه وفي السكون سكونه

وله من الأحلام صدق الحالم

تلق الإمارة لا حدود لها، كما

Shafi da ba'a sani ba