فقلت مشجعا: لكل امرئ ساعة يحن فيها إلى الخلاء.
الطاعة
لم ترفض في حياتها طلبا أو تتجاهل إشارة.
وكانت تلبي نداء الشوق دون مبالاة بالثمن.
وأنذرها منذر بسوء العاقبة.
ولكنها كانت شديدة الإيمان بالغفور الرحيم.
ساعة الحساب
جلس يتناول طعامه في المطعم الصغير بهدوء وشهية.
ذو مظهر مقبول ووجه مرهق.
ولما حان وقت الحساب قال لصاحب المطعم: لا تؤاخذني ليس في جيبي مليم واحد، وكنت جائعا لحد الموت.
Shafi da ba'a sani ba