56فإنه من يعش منكم فسيري اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة» . رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح.1 / 90KwafiRabaTambayi AI