============================================================
189 الرسالة للعاشرة: الطلايع ولبولرق الانسان من وجوه عديدة: الأرل : اعلم أن أواثل الموجودات هي الرزوس، والثواني هي الوجوه، والثوالث هي الأيدي، وهكذا هقئ الباقي، فالرأس1 هي الأنوار العقلية، والوجوه هي النفوس القدسية، و الأيدي هي الطبائع المدئرة. والبيان لهي الكل واضح لأهل المعرفة.
الثاني: الأنبياء والأولياء والأئمة الهدى وجه الله وسائر ما يكون في الوجه؛ ففي الغبر: "نحن وجه الله وعين الله وأذن الله ولسان الله ويد الله وجنب الله وقلب الله الواعي"". وفيه أيضا: "فوضع يده على كتفي فوجدت برد أنامله"3. وفيه: "قلب المؤمن بين اصبمين من أصابع الرحمن"1. و في الخبر العامي: "فوضع الجبار قدمه على الثار فقالت قط قط،" أي حبي حسبي الى غير ذلك القالث: في الخبر المتضافر من الطريفين". "اما تقرب العبد الي بالنوافل حتى أحبه واذا أحببته كنت سعه الذي بسمع *ه وبصره الذي يبصر به ولسانه الذي ينعلق به و ده التي يبططش بها ورجله التي بشي بها" وفي آخرا: "مرضت فلم تعدني وجعث فلم تلني" ا. ن: البوافي فالرزوس في هذا الباب وردت ررايات كثبره راجع: بصاث الهرجات، باب فى الأنمة أبهم ححة الله ص 81-84ر باب هي الأثمة.. ائهم وجه الله . ص 86084 ن الثرمذي، كناب تفير الفرآن، ج 9، ص 366، الحديث 4233 -4245 نن ترمدى، ج ل كتاب التدر، ص448 الوت اتلوب، ج2، ص 481.
ح سلم ج9 ص 28-480اسنفرج هدة آحاديث منها (ص 378): ولاتزال جهم تقول: هل من مزيد حض يضغ رب العزة تبارلك وتعالى فدته فتقول: فط قط وهزيك سه 1 الكافي ج ( كتاب الايمان والكفر، باب من أذى الملمبن واحتفرهم، ص 454/ بحار الأنوار، ج 67 ص 1ا النوحد ص ممه اصيح البناري، ج 7 كناب الشروط: باب التواضع، ص 190 /هلل النرايع ، ج ، الباب9 الديث 7ا، ص ا1. 7ن أخين
Shafi 273