225

============================================================

الارحينيات لكشف اثوار الفدسيات العروض في مادة واللاعروض في أخرى لابد آن يكون ناشتأ من سبب لا محالة يقتضى: إما احتياج البارى إلى الغير، أو كونه فاعلا وقابلا معأء ولا سميل إلى الثاني لاستلزامه -مع جميع هذه السحالات - كونه تعالى مركبأ، ولا سهيل إلى الثالث وهو كرنه عارضأر لأن لاعله إتا ذات السعروض، فيلزم في البسيط الحق أن يكون فاعلا وقابلا. أو غير الذات فيحتاج الواجب تعالى في وهوده إلى الفير.

ال و من هذا يظهر آن ل صفة وجودية للمبدأ الأول تعالى شانه كما قال أفلاطون الإلهي: "العلة الأولى لاتوصف" وكما قيل: "التوحيد نفي الصفات وإثبات الشمرات".

في ذكر الأحاديث التي وردت في هذا الباب و هي كثيرة لاتحصى يظهر لمن تتهعها لكتها تذكر نهذا منها: فمن ذلك ما تال مولانا أمير الومنين ل على ما في بهج البلاهة1: "كمال الإخلاص نفي الصفات عنه" وفي خطبة الكليني : *كل موصوف مصنرع وصانع الأشياء لايوصف" وفي توحد الصدوق في الخطبتين اللتين تقلهما عن مولانا الرضا و يجب على كل مؤمن شيعي أن يطالعها لي الصباح والماء: منها ما في الغطبة الأولىا. "أول عبادة الله معرفته، وأصل معرفته التوحمد4 . ونظام توحيد الله نفى الصفات عنه لشهادة الطول آن كل صفة وموصرف مخلوق، وشهادة كل مغلوق أن له خالقأ ليس بصفة ولاموصوف وشهادة كل مرصوف، وصفة بالاكتران وشهادة نيج البلاغة، أوائل الحطبة الأرلى، 2. الكافي، ح 1، كناب الثوحيد، باب حدرث الأسماء حديت ل ص 114: عن أبي عبدالله . كل مرصوف رع وصاتع الاشياء هبر موصوف بذ متى".

التوبده باب التوحيد ونفى التبب، حدبث ا: من . اللوحد معرفة الله ترحيده

Shafi 225