(. . . فقال) رسول الله: «ما ظنك باثنين الله ثالثهما» .
أخرجه (م) عن عبد بن حميد.
٤٤ - قال أهل التفسير في قوله: ﴿ما يكون من نجوة ثلاثة إلا هو رابعهم﴾ منهم الضحاك قال: هو على عرشه، وعلمه معهم.
٤٥ - وقال مالك: هو في السماء، وعلمه في كل مكان
٤٦ - وقال سفيان الثوري في قوله: ﴿وهو معكم أينما كنتم﴾ يعني:
1 / 63
الحديث الأول في قوله تعالى: ﴿قل هو الله أحد﴾
الحديث الثاني في قوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى﴾
الثالث في قوله: ﴿إليه يصعد الكلم الطيب﴾
الرابع في قوله: ﴿أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض﴾ وفي السماء رزقكم وما توعدون ﴿في قراءة ابن محيصن وقوله:﴾ إني متوفيك ورافعك إلي ﴿بل رفعه الله إليه﴾
الخامس في قوله: ﴿وهو معكم﴾ و﴿ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم﴾
السادس في قوله ﵇: «ينزل ربنا كل ليلة»
السابع في قوله ﴿ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي﴾ وقوله: ﴿بل يداه مبسوطتان﴾ وقوله: ﴿يد الله فوق أيديهم﴾
الباب الثامن في قوله:﴾ ويبقى وجه ربك
الباب التاسع في قوله: ﴿يوم نقول لحهنم هل امتلأت﴾
الباب العاشر في قوله: ﴿يوم يكشف عن ساق﴾
الباب الحادي عشر: في قوله تعالى: ﴿والأرض جميعا قبضته يوم القيامة﴾ .
الباب الثاني عشر في قوله: ﴿وجاء ربك والملك صفا صفا﴾ وقوله: ﴿أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك﴾