157

============================================================

9 ذيل المخطوطة ت قتله ، ولكن لما كثر أمره وزاد وشهد عليه سبعون ألف قاض وحاكم بما يقوله ، قتله حينئذ. وذلك أن الملك خاف على تفسه إن لم يقتله قتل هو ويزول ملكه.

وهذا الرجل سقراط ، لا يقول هو وأصحابه : إن النبوة وحي من الباري عز وجل ، يل باقاضة 3 العقل منه جل جلاله على الذي فيه هذه الأدلة، والوحي عنده هو الذي يقع له ويتصور، فلا يكون غيره والسلام.

(3) لا يقول هو وأصحابه ت : ولا أصحابه لا يعتقدون ج ( عز وجل ت : جل وعزج بافاضة ت : ياقامة ج (4) هو الذي ت : ماج (فلا يكون ج : ما لا يكون ت (5) والسلام ت : والسلم د ولتعد إلى غرضنا الدي قصدنا له في كتابتا، وهذا في هلا الفصل منه معرفة الطالب القاضلة التي قد تقدم دافنوها إلخ ج

Shafi 157