274

أحسست بالذل أن يلقاك دون دمي

شعري، وأني بما ضحيت أنتصر

لكنها باقة أسعى أليك بها

حمراء يخضل فيها من دمي زهر!

1956

المومس العمياء

الليل يطبق مرة أخرى، فتشربه المدينه

والعابرون، إلى القرارة مثل أغنية حزينه

وتفتحت، كأزاهر الدفلى، مصابيح الطريق

كعيون «ميدوزا»،

Shafi da ba'a sani ba