[٣٨٦]- أيش في الضرطة من هلاك المنجل.
٣٨٧- أطول من يوم البين.
٣٨٨- هو أخفّ من ريشة.
٣٨٩- ينظر نظر اليتيم عند وصيّ السّوء.
٣٩٠- يأكل أكل اليتيم عند وصيّ السّوء.
٣٩١- يتغانج تغانج البكر.
[٣٩٢]- يأكل أكل الشّصّ في بيت اللّص.
٣٩٣-[١٣ و] ويتنفّس من خابية.
٣٩٤- ويتنفّس من بربخ.
٣٩٥- رأسك والحائط.
[٣٩٦]- هو ألزم من دبق.
_________
[٣٨٦]- السابق: ١: ٨٩ وفيه أنه: «يضرب في تباعد الكلام من جنسه. وأصله أنّ امرأة ضرطت عند زوجها فلامها زوجها، فقالت: وأنت ضيّعت منجلا» فقال هذا المثل. وقد كسر المحقق همزة أيش
[٣٩٢]- المجمع ٢: ٤٢٨. والشّصّ: هو الذي يدلّ اللصوص ويندس لهم. فقه اللغة للثعالبي: ١٤٤. وليس كما فسّره الآخرون بأنّه: اللّصّ.
[٣٩٦]- ينظر المجمع ٢: ٢٥٠.
1 / 142
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: