ولقد بحت به يا ابن الكرام
فيك حبي وغرامي لا يزال
من دموع العين سطرت الكتاب
وفؤادي من هيامي فيك ذاب
قد سلبت العقل يكفي ذا العذاب
رده لي إنه طال الغياب
واشفني إذ لست أرضى بالخيال
قدك العادل فيه كم قتيل
هو غصن البان لكن لا يميل
لا تسلني اليوم عن صبري الجميل
Shafi da ba'a sani ba