Amali Mutlaqa
الأمالي المطلقة
Bincike
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
Mai Buga Littafi
المكتب الإسلامي
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
1416 AH
Inda aka buga
بيروت
Nau'ikan
Zantukan zamani
وَدَعوى تَوَاتر الحَدِيث مَرْدُودَة فَإِنَّهُ لم يَصح إِلَّا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
وَرُوِيَ عَنْ عَلِيٍّ وَسَلْمَانَ وَابْنِ عَبَاسٍ وَابْنِ عمر
أخرجهَا أَبُو نعيم
إِسْنَاد كل مِنْهَا مَعَ غرابته ضَعِيف فَلَعَلَّهُ أَرَادَ تواتره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فَإِنَّ طُرُقَهُ إِلَيْهِ كَثِيرَةٌ جِدًّا
وَوَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنِ الْأَعْرَجِ بِسَرْدِ الْأَسْمَاءِ
وَبِالسَّنَدِ الْمَاضِي إِلَى أَبِي نِعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بُن حَيَّان قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد ابْن أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ هُوَ مُوسَى بْنُ عَامِرٍ الْمُرِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ (ح)
وَبِهِ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ (ح)
وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْخَيْرِ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْدِسِيُّ فِي كِتَابِهِ وَقَرَأْتُ عَلَى أبي الْحسن عَليّ ابْن مُحَمَّدٍ الْخَطِيبِ كِلَاهُمَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ الْأَوَّلُ سَمَاعًا وَالثَّانِي إِجَازَةً عَنْ عَبْدِ اللَّطِيفِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ فِي آخَرِينَ قَالُوا أَخْبَرَنَا طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ أَخْبَرَنَا الْقَاسِمُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْنُ يَزِيدَ قَالَا حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ هُوَ وَالْوَلِيدُ حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ زَادَ ابْنُ يَزِيدَ أَبُو الْمُنْذِرِ التَّمِيمِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْأَعْرَجُ وَفِي رِوَايَةِ الْوَلِيدِ فِي الْمَوْضِعَيْنِ ثُمَّ اتَّفَقَا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ للَّهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ اسْمًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ
وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ يَزِيدَ مَنْ حَفِظَهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ
قَالَ زُهَيْرُ فَبَلَغَنَا عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ أَوَّلَهَا بِقَوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى اللَّهُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ فَسَرَدَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْما
1 / 241