٢١٥ - حدثنا علي بن أحمد بن عمر بن حفص، نا إسماعيل بن علي الحطبي، نا يحيى بن عبد الباقي، نا محمد بن عبد الله بن القاسم الصغاني، نا عمرو بن عبد الله بن فلاح الصنعاني، نا محمد بن عيينة، عن عبيد الله بن الوليد،وصدقة بن أبي عمران، عن إبراهيم بن عبيد الله بن عبادة بن الصامت، عن أبيه، عن جده، قال: قال طلق بعض أبائي امرأته ألفا فانطلق بنوه إلى النبي ﷺ، فقالوا: يا رسول الله إن أبانا طلق أمنا ألفا فهل من مخرج؟ فقال: «إن أباكم لم يتق الله فيجعل له من أمره مخرجا بانت منه بثلاثة على غير السنة، وتسعمائة وسبعة وتسعون إثم في عنقه»
حدثنا ابن رزق، نا أحمد بن محمد بن زياد، نا محمد بن غالب، نا الغلابي، نا آدم أخو سفيان بن عيينة، قال: رآني قيس بن الربيع على قنطرة الصراة، فقال: النجاء النجاء، فإنا كنا نتحدث أن هذا المكان الذي يخسف به
حدثنا أبو الحسن بن رزق، نا أبو سهل بن زياد، نا محمد بن غالب، نا غسان بن المفضل، نا الغلابي، نا آدم، عن سفيان، قال: رآني أبو بكر الهذلي، ببغداد، فقال: بأي ذنب دخلت بغداد؟
أخبرنا محمد بن المظفر، إجازة، نا أحمد بن عاصم، نا محمد بن سليمان بن داود المنقري، نا إبراهيم بن بشار الرمادي، نا آدم بن عيينة، عن أخيه سفيان، عن ابن أبي نجيح، قوله: ﴿فأعينوني بقوة﴾ قال: برجال.
وعن أبي صالح ﴿ومزاجه من تسنيم﴾ قال: هو أشرف شراب أهل الجنة، وهو للمقربين صرف، ولأهل الجنة مزاج