فهي تنظر وجهه المحبوب.
وهي كالنمر تتخطر بخطوات ساحرة،
بين الدوالي والأسيجة المتموجة.
وهو ينظر إليها الآن في وسط أناشيد محبته.
أواه يا أخوي، أيها الأخوان الغافلان،
هل هنالك إله آخر وقد حاك من آلامه هذا النسيج القرمزي والأبيض؟
أي نجم جامح قد أفلت هاربا؟
ومن يفصل الليل عن النهار بسره؟
ومن يضع يده على عالمنا؟
الإله الأول :
Shafi da ba'a sani ba