وتقوده إلى وحدة رفيعة ونبوة ثائرة،
ومن ثمت إلى الصلب،
فقد ولد الإنسان للعبودية،
وبالعبودية شرفه ومكافأته،
بالإنسان نطلب علامة لما بنا،
وبحياته ننشد كمال ذواتنا.
فإذا أخرس تراب الأرض قلب الإنسان، فأي قلب يستطيع أن يرى صدى صوتنا؟
وإذا عميت عيون الإنسان بظلمة الليل، فمن يستطيع أن يرى لمعان مجدنا؟
فماذا يجب أن نفعل بالإنسان وهو ابن قلبنا الأول، وهو صورتنا ومثالنا؟
الإله الثالث :
Shafi da ba'a sani ba