Dubu da Daya Dare
ألف ليل وليل
Nau'ikan
ل 134 حتى وصلنا مدينة حلب فاقمنا بعض ايام ولم نستقر الى مدينة دمشق ، فرايتها 15 مدينه طيبه امينه بالخيرات متينه ، دات انهار واشجار واطيار ، وهى كانها جنة من الجنان او روضه من رياض رضوان فيها "من كل فاكهة زوجان،، ، فنزلنا 3/2) ظ) بعض الخانات) ووقفوا اعمامى واباعوا بضاعتى ومتجرى فكسب الدينار خمسه ففرحت بالربح ، وتركونى عمومتى وتوجهوا الى مصر وقعدت بعدهم . فلما سافروا اقمت انا وسكنت فى قاعه كبيره برخام وفسقيه وطبقه وخزانه ومآء 20 يجرى الليل والنهار تعرفف بقاعة سودون عبد الرحمن فى كل شهر بااشرفيين ، واقمت واكلت وشربت واتفرجت وحطيت ايدى فى مالى وودرت اكتره . فيوم من الايام انا جالس على باب قاعتى وادا بصبيه قد اقبلت علينا ملبسه مليحه ما رات عينى احسن منها، فعزمت عليها فما صدقت فدخلت القاعه
وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . فقالت دينارزاد يا اختاه ما 25 اطيب حديتك واغربه . قالت اين هدا مما احدتكم به فى الليلة القابله ان عشت وابقانى الملك
الليلة الرابعه وتلاتون ومايه
من حديت الف ليله وليله
[فلما كانت الليلة القابله قالت]
[بلغنى ايها الملك السعيد ان الحكيم اليهودى قال لملك الصين ثم ان الشاب] قال فلما دخلت لزمتنى البيعه ودخلت ورديت الباب . فلما جلست وكشفت نقابها وقلعت ايزارها فوجدتها شكل عظيم وكانها البدر المصور وتمكن حبها منى، فقمت وخرجت وعبيت خونجه مشور من الشرايحى وجهزت المشروب والاكل والفاكهه وما يحتاج اليه واكلنا . ولما اقبل الليل اوقدنا
Shafi 319