182

The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times

التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية

Mai Buga Littafi

مطبعة الجمالية

Bugun

الأولى

Shekarar Bugawa

1330 AH

Inda aka buga

مصر

شامة * المنزل عليه لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة. لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم إلى يوم القيامة سلام الذ عند النفوس من النسيم مختوم ختامه مسك ومزاجه من تسنيم * وبعد فقد وافتنا خريدة زف رفيف الأقحوانة فى داها. قد اعتدل غزل طعمتها وسداها *

اذا تأملتها لم تدر من لطف * راحا بلا قدح شريت أم قدحا.

أنبأت عن لطافة راقها باضو إشهاب. وأطفأت نارالجهل وقد كانت فى توقد والتهاب.

فقل ماشئت فيها من مدع بي تجدها فوق مانطق المديح.

لو استطعمتها لكانت قونا. أوتجسدت لكانت للعيان ياقونا.

كتاب فى سرائره سرور. مناجيه من الأحزاب ناج.

كراح فى زجاج بل كروح. سرت فى جسم معتدل المزاج.

ثم ان الحق ماذكرتم ويتم. وفصلتم وأجملم. وان أبى الابى. لانه فعل فى أو صحابى.

وهل ترك الانسان فى الدين غاية اذا قال قادت النبى محمدا.

والعذر لففيهما فلعله لم يطلع على المسئلة تفصيلا مع شغل بالدب العلة القائمة، وغضوا الطرف وأصفحوا

فسامح ولا تستوف حقك كله * وأبق فلم يستوف قط كريم.

وعلى المحبة الصافية الودفى القرب والبعد والسلام وعلى المحبة والاكرام اه من خط الناسخ قوبل على خط صاحب الجواب جزاهم الله خير الرجوعهم الحق قال

ليس من أخطأ الصواب بخط. أن يؤب لا ولا عليه ملامه

أنما المخطئ المسمى من اذا ما وضح الحق لج حى كلامه.

حسنات الرجوع تذهب عنه. سيئات الخطاوتنفى الملامه.

وتقدمت أول الكتاب وأولها

وضح الحق يالبيب فسلم. ان تسليم الحق فيه سلامة.

(وقد) شطر هذه الأبيات الأديب الفقيه المشارك سيدى عبد الرحمن بن سيدى جعفر الكتانى لماذكر تهاله خين مجيئى لفاس وتقدم انه سيأتى تشطير هلها فقال جزاه الله خيرا:

وضح الحق يالبيب فسلمه ولا تبتدع ولو فى قلامه

واتركن المراء تسلم يقيناً. ان تسليم الحق فيه سلامه

ليس من أخطأ الصواب بمخطه كلما بالهدى أنا رظلامه

لا ولا فى الطا عليه ذنوب. أن يؤب لاولا عليه ملامه

أنما المخطئ السى من اذاما. ظهر الحق ناشرا أعلامه

صدعنه لكبره واذا ما. وضح الحسق لج حمى كلامه

حسنات الرجوع تذهب عنه. كل سوء ومحنة وظلامه

وترد الشفاء عنه وتحو. سيات الخطاوتتفى الملامه

وما توفيقى الا بالله عليه توكلت وإليه أنيب (ربنا اغفر لنا ولا خواننا الذين سبقونا بالا يمان ولا تجمل فى قلوبناغلا للذين آمنوار بناانك رؤوف رحيم هر بتالا تزغ قلوبنا بعد أذهديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب عر بنا لا تؤاخذ نا ان نسينا أو أخطأ نار بناولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلناربنا ولا تحملها ما لا طاقة لنابه واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرناعلى القوم الكافرين). (تنبيه) تحصل من هذا المجموع مع انه

كل

54