Al-Musarahah fi Ahkam al-Musafahah
المصارحة في أحكام المصافحة
Mai Buga Littafi
المكتبة الرقمية في المدينة المنورة
Nau'ikan
Shafi da ba'a sani ba
١ سورة الأعراف: الآية ٨٩. ٢ سورة المؤمنون: الآيتان ٩٧، ٩٨.
1 / 5
١ سورة القلم: الآية ٤. ٢ أخرجه البيهقي في السنن الكبرى من حديث أبي هريرة ١٠/١٩١، والقضاعي في مسند الشهاب ٢/١٩٢.
1 / 6
١ أخرجه الترمذي في جامعه من حديث أبي هريرة ٣/٤٦٦، وأحمد في مسنده ٢/٢٥٠. ٢ مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين ٢/٣٠٧.
1 / 7
١ فيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوي ٥/١٦٠. ٢ أخرجه مسلم في صحيحه ٤/٢٠٢٦. ٣ جابر بن عبد الله بن عمرو بن حرام، الخزرجي الأنصاري السّلمي: صحابي من المكثرين في الرواية عن النبي ﷺ روى عنه جماعة من الصحابة. له ولأبيه صحبة. من أهل بيعة الرضوان، وكانت له في أواخر أيامه حلقة في المسجد النبوي، يؤخذ عنه العلْم. توفي سنة ٧٨هـ. راجع: الأعلام للزركلي ٢/١٠٤، سير أعلام النبلاء للذهبي ٣/١٨٩-١٩٢.
1 / 8
١ أخرجه الترمذي في جامعه ٤/٣٤٧ وقال: "حديث حسن". ٢ فضل الله الصمد في توضيح الأدب المفرد للجيلاني ٣/١٧٤. ٣ أخرجه الترمذي في جامعه ٥/٧٥ وقال: "هذا حديث حسن".
1 / 9
١ أخرجه أحمد في مسنده ٥/٢٥٩، والترمذي ٥/٧٥، والروياني في مسنده ٢/٢٩٠، والبيهقي في شعب الإيمان ٦/٤٧٢ من حديث أبي أمامة الباهلي.
1 / 10
1 / 11
1 / 12
١ كشاف اصطلاحات الفنون لمحمد علي التهانوي، تحقيق د/ لطفي عبد البديع ٤/٢١٤. ٢ راجع: لسان العرب لابن منظور ٧ / ٣٥٦، المصباح المنير صفحة ٣٤٢. ٣ راجع: الفتوحات الربانية لمحمد بن علان الصديقي ٥ /٣٩٢.
1 / 13
١ أخرجه أحمد في مسنده ٣/١٤٢. ٢ أخرجه أحمد في مسنده ٥/٣٤٩. ٣ هو حماد بن زيد بن درهم، الأزدي الجهضمي، أبو إسماعيل، مولى آل جرير: شيخ العراق في عصره. يُعرف بالأزرق. كان مولده سنة ٩٨هـ، ووفاته سنة ١٧٩هـ في البصرة. كان ضريرًا، طرأ عليه العمى، يحفظ أربعة آلاف حديث. راجع: الأعلام للزركلي ٢/٢٧١. ٤ عبد الله بن المبارك بن واضح، أبو عبد الرحمن الحنظلي مولاهم، التركي ثم المروزي. قال عنه الذهبي: "الإمام شيخ الإسلام، عالِم زمانه وأمير الأتقياء في وقته". مولده كان في سنة ثماني عشرة ومائة، ووفاته كانت في رمضان سنة إحدى وثمانين ومائة، بهيت. راجع: سير أعلام النبلاء لمحمد بن أحمد الذهبي ٨/٣٧٨. ٥ راجع: صحيح البخاري ٥/٢٣١١.
1 / 14
١ راجع: صحيح البخاري، كتاب الاستئذان ٥/٢٣١١. ٢ راجع: فيض الباري على صحيح البخاري لمحمد أنور الكشميري ٤ / ٤١١، وفضل الله الصمد في توضيح الأدب للجيلاني ٣ /١٧٤.
1 / 15
١ راجع: تحفة الأحوذي للمباركفوري ٧/٤٧٧. ٢ راجع: المرجع السابق، نفس الموضوع.
1 / 16
١ أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام، أبو حمزة الأنصاري. كان مولده بالمدينة في السنة العاشرة قبل الهجرة، وأسلم صغيرًا، وخدم النبي ﷺ إلى أن قُبض. ثم رحل إلى دمشق، ومنها إلى البصرة. ومات بها سنة ٩٣هـ. وهو آخر من مات بالبصرة من الصحابة. راجع: الأعلام للزركلي ٢/٢٤، والإصابة في تمييز الصحابة للعسقلاني ١/١٢٦.
1 / 17
١ أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى ١/٣٧٨، وابن الجعد في مسنده صفحة ٩٩٤، وابن ماجة في سننه ٢/١٢٢٤، وصححه الألباني في صحيح الجامع ٢/١٦٨.
1 / 18
١ راجع: محيي الدين النووي صفحة ٢٣٩. ٢ فيض القدير شرح الجامع الصغير ٦/١١.
1 / 19
١ البراء بن عازب بن الحارث، الخزرجي. يُكنى: أبو عمارة. قائد صحابي من أصحاب الفتوح. أسلم صغيرًا وغزا مع رسول الله ﷺ خمس عشرة غزوة، أوّلُها غزوة الخندق. وشهد مع علي ﵁ الجمل وصفِّين. وتوفي في إمارة مصعب بن الزبير سنة ٧١هـ. راجع: الأعلام للزركلي ٢/٤٦. ٢ راجع المسند ٤/٢٨٩، وسنن أبي داوود ٤/٣٥٤، وجامع الترمذي ٥/٧٤. ٣ راجع: الترمذي ٥/٧٥، وقال: "حديث حسن". ٤ سلمان الفارسي: صحابي من مقدَّميهم، كان يُسمِّي نفسه: سلمان الإسلام. أصله من رامهرمز، وقيل: من أصبهان. قصد بلاد العرب فلقيَه ركب من بني كلب فاستخدموه، ثم استعبدوه وباعوه. فاشتراه رجل من قريظة، فجاء به إلى المدينة. وعلِم سلمان بخبر الإسلام، فقصد النبي ﷺ بقباء وسمع كلامه، ولازمه أيامًا. أعانه المسلمون على شراء نفسه من صاحبه، فأظهر. إسلامه. وكان قوي الجسم، صحيح الرأي. وهو الذي دل المسلمين على حفر الخندق في غزوة الأحزاب حتى اختلف عليه المهاجرون والأنصار كلاهما يقول: "سلمان منّا"، فقال ﷺ: "سلمان منّا، أهل البيت". جُعل أميرا على المدائن، فأقام فيها إلى أن توفي سنة ٣٦هـ. راجع: الإصابة في تمييز الصحابة للعسقلاني ٣/١٤١، الأعلام للزركلي ٣/١١-١١٢.
1 / 20
١ تحاتّتْ: تساقطت. راجع: المصباح المنير للفيومي١/١٢٠. ٢ راجع: الطبراني في الكبير ٦/٢٥٦. ٣ أخرجه أحمد ٤/٢٨٩، وأبو داوود ٤/٣٥٤، وابن ماجة ٢/١٢٢٠، وصححه الألباني. ٤ حديث حسن أخرجه الإمام أحمد في المسند ١٤/٢١٨ وصححه الألباني.
1 / 21
١ كعب بن مالك بن عمرو، أبو عبد الله الأنصاري السّلمي، من أكابر الشعراء من أهل المدينة. اشتهر في الجاهلية، وكان في الإسلام من شعراء النبي ﷺ، وشهد أكثر الوقائع. ولما قُتل عثمان، قعد عن نصرة علي فلم يشهد حروبه. وعمي في آخر عمره. وقيل: مات بالشام في خلافة معاوية سنة ٥٠هـ. راجع: الإصابة في تمييز الصحابة ٥/٦١٠، والأعلام للزكلي ٥/٢٢٨. ٢ طلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمي القرشي المدني، أحد العشرة المبشّرين، وأحد الثمانية السابقين إلى الإسلام. شهد أُحُدًا، وثبت مع رسول الله –ﷺ، وبايعه على الموت، فأصيب بأربعة وعشرين جرحًا. شهد الخندق وسائر المشاهد. قُتل يوم الجمل وهو بجانب عائشة، ودُفن بالبصرة سنة ٣٦هـ. راجع: الأعلام للزركلي ٣/٢٢٩. ٣ أخرجه البخاري ٤/١٦٠٧، ومسلم ٤/٢١٢٦. ٤ قتادة بن دعامة بن قتادة بن عزيز، أبو الخطاب السدوسي البصري، مفسِّر حافظ، ضرير أكمه. مات بواسط سنة ١١٨هـ. راجع: الأعلام للزركلي ٥/١٨٩. ٥ رواه البخاري ٥/٢٣١١، والترمذي ٥/٧٥.
1 / 22
١ راجع: الأذكار المنتخبة من كلام سيد الأبرار صفحة ٢٣٩، والمجموع ٤/٤٧٥. ٢ راجع: فتح الباري ١١/٥٧. ٣ هو يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم، أبو عمر النمري الأندلسي. وُلد بقرطبة عام ٣٦٨هـ، ورحل رحلات طويلة في غربي الأندلس وشرقيها. ولي قضاء لشبونة وشنترين. له مصنّفات كثيرة منها: "التمهيد" و"الاستذكار". توفي بمدينة شاطبة شرق الأندلس عام ٤٦٣هـ. راجع: سير أعلام النبلاء ١١/٣٥٩-٣٦٤، الديباج المذهّب ٢/٣٦٧-٣٧٠، والأعلام ٨/٢٤٠. ٤ عبد الله بن وهب بن مسلم الفهري بالولاء المصري، أبو محمد. من أصحاب الإمام مالك. كان حافظًا ثقة مجتهدًا. عُرض عليه القضاء فخبأ نفسه ولزم منزله. توفي بمصر سنة ١٩٧هـ. راجع: الأعلام للزركلي ٤/١٤٤.
1 / 23