Al-Mujtaba min Mushkil I'rab al-Qur'an
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
Mai Buga Littafi
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
Inda aka buga
المدينة المنورة
Nau'ikan
٤٢ - ﴿وَلا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾
جملة «وأنتم تعلمون» حالية في محل نصب.
٤٤ - ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ﴾ جملة «وأنتم تتلون» حالية. «أفلا»: الهمزة للاستفهام، والفاء عاطفة، عطفت جملة «تعقلون» على جملة «تأمرون» .
٤٥ - ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾ جملة «وإنها لكبيرة» حالية. «إلا»: أداة حصر سبقها كلام بمعنى النفي أي: لا تَسْهُلُ إلا على. والجار متعلق بـ «كبيرة» .
٤٦ - ﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ المصدر المؤول من «أنّ» وما بعدها سدَّ مسدّ مفعولَيْ «ظنَّ» . والمصدر الثاني معطوف على المصدر السابق، والتقدير: يظنون ملاقاة ربهم والرجوع إليه.
٤٧ - ﴿اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾ «وأني فضَّلتكم»: المصدر المؤول من «أنّ» وما بعدها معطوف على «نعمتي» أي: اذكروا نعمتي وتفضيلي.
٤٨ - ﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلا يُؤْخَذُ مِنْهَا ⦗٢٠⦘ عَدْلٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ﴾ «يوما» مفعول به. جملة «لا تجزي نفس» نعت لـ «يوم»، والأصل: لا تجزي فيه، ثم حُذف. «شيئا»: نائب مفعول مطلق، أي: لا تجزي جزاء قليلا ولا كثيرا. جملة «ولا هم ينصرون» معطوفة على جملة «ولا يؤخذ منها عدل» في محل نصب.
٤٤ - ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ﴾ جملة «وأنتم تتلون» حالية. «أفلا»: الهمزة للاستفهام، والفاء عاطفة، عطفت جملة «تعقلون» على جملة «تأمرون» .
٤٥ - ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾ جملة «وإنها لكبيرة» حالية. «إلا»: أداة حصر سبقها كلام بمعنى النفي أي: لا تَسْهُلُ إلا على. والجار متعلق بـ «كبيرة» .
٤٦ - ﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ المصدر المؤول من «أنّ» وما بعدها سدَّ مسدّ مفعولَيْ «ظنَّ» . والمصدر الثاني معطوف على المصدر السابق، والتقدير: يظنون ملاقاة ربهم والرجوع إليه.
٤٧ - ﴿اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾ «وأني فضَّلتكم»: المصدر المؤول من «أنّ» وما بعدها معطوف على «نعمتي» أي: اذكروا نعمتي وتفضيلي.
٤٨ - ﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلا يُؤْخَذُ مِنْهَا ⦗٢٠⦘ عَدْلٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ﴾ «يوما» مفعول به. جملة «لا تجزي نفس» نعت لـ «يوم»، والأصل: لا تجزي فيه، ثم حُذف. «شيئا»: نائب مفعول مطلق، أي: لا تجزي جزاء قليلا ولا كثيرا. جملة «ولا هم ينصرون» معطوفة على جملة «ولا يؤخذ منها عدل» في محل نصب.
1 / 19