92

اللمع

اللمع

Bincike

فائز فارس

Mai Buga Littafi

دار الكتب الثقافية

Inda aka buga

الكويت

بَاب النكرَة والمعرفة فالنكرة مَا لم تخص الْوَاحِد من جنسه نَحْو رجل وَغُلَام وَتعْتَبر النكرَة بِاللَّامِ وب رب نَحْو الرجل والغلام وَرب رجل وَرب غُلَام دَرَجَات النكرَة وَاعْلَم أَن بعض النكرات أَعم وَأشيع من بعض فأعم الْأَسْمَاء وأبهمها شَيْء وَهُوَ يَقع على الْمَوْجُود والمعدوم جَمِيعًا قَالَ الله سُبْحَانَهُ ﴿إِن زَلْزَلَة السَّاعَة شَيْء عَظِيم﴾ فسماها شَيْئا وَإِن كَانَت مَعْدُومَة ف مَوْجُود إِذن أخص من شَيْء لِأَنَّك تَقول كل مَوْجُود شيءٌ وَلَيْسَ كل شيءٍ مَوْجُودا ومحدث ٢٦ و

1 / 98