وفي الختام أسال الله تعالى أن يجعل هذا العمل خالصًا لوجهه الكريم، وأن ينفع به كلّ من قرأه واطّلع عليه، وأسأله تعالى أن يعفو عنِّي بكل خطأ غير متعمّد وقعت فيه، وبكل سهو غير مقصود فاتني استدراكه..
والله الموفق إلى كل خير، نعم المولى ونعم النصير.
حمص في ٨ شوال سنة ١٣٩٩
و٣٠ آب سنة ١٩٧٩
المصنف
محمود صافي