عليه ، وكمال لطفه واحسانه اليه ، فيزداد بذلك فرحا وسرورا بالجنة ونعميها.
ولا يدخل احدا النار حتى يطلعه على الجنة وما فيها من انواع النعيم والثواب ، ليكون ذلك زيادة عقوبة له وحسرة على ما فاته من الجنة ونعيمها.
وورد في بعض (1) الاخبار ان هذه الآية منسوخة بقوله عز وجل « ان الذين سبقت لهم منا الحسنى اولئك عنها مبعدون » (2) وعلى هذا فلا اشكال.
Shafi 148