Al-Anwar Al-Kashifah Lima Fi Kitab 'Adwa' Ala Al-Sunnah' - Within 'Athar Al-Mu’allimi'
الأنوار الكاشفة لما في كتاب «أضواء على السنة» - ضمن «آثار المعلمي»
Bincike
علي بن محمد العمران
Mai Buga Littafi
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤٣٤ هـ
Nau'ikan
مقدمة 12 / 1
مقدمة 12 / 3
(^١) قال الشيخ أحمد شاكر ﵀ في حاشية "المسند": (٦/ ٥٢٢): "وقد لهج أعداء الإسلام في عصرنا وشغفوا بالطعن في أبي هريرة، وتشكيك الناس في صدقه وفي روايته، وما إلى ذلك أرادوا، وإنما أرادوا أن يصلوا - زعموا - إلى تشكيك الناس في الإسلام تبعًا لسادتهم المبشرين، وإن تظاهروا بالقصد إلى الاقتصار على الأخذ بالقرآن أو الأخذ بما صح من الحديث - في رأيهم - وما صح من الحديث في رأيهم إلا ما وافق أهواءهم، وما يتبعون من شعائر أوربا وشرائعها".
مقدمة 12 / 5
(^١) كتب ذلك في الطبعات اللاحقة، وكان قد كتب على لوح الطبعة الأولى: "دراسة"! فما صدّقه أحد في عبارته الأولى، فغيّرها، ولن يصدّقه أحد في الثانية. (^٢) إلا الرافضة فقد صدقوه وأثنوا عليه ثناءً بالغًا وعلى كتابه! فهنيئًا له تصديق الكذوب!
مقدمة 12 / 6
(^١) علق الشيخ المعلمي على هذا بقوله: "يعني المستشرقين من اليهود والنصارى والملحدين". ولأجل أن هذا كان قصده اضطرّ لتغييره في الطبعات اللاحقة إلى "بالدراسات الإسلامية". (^٢) سورة البقرة آية ١٢٠. (^٣) "الأنوار الكاشفة" (ص ١٨). أقول: لعل الشيخ يقصد بـ (فلان) طه حسين في كتابه "الفتنة الكبرى" فقد أساء الأدب إلى بعض الصحابة، وأنكر وجود عبد الله بن سبأ اليهودي. وله آراء أخرى ذكرها بعض الرافضة عنه ــ إن صدقوا ــ. انظر "مع رجال الفكر في القاهرة": (١/ ٢٧٦ - ٢٧٨) للرضوي.
مقدمة 12 / 7
(^١) (ص ٧)، كما في مقدمة الطبعة الأولى، واضطر لتغيير العبارة في الطبعات اللاحقة، لتضليل الناس وتنفيق كتابه، لكن هيهات! (^٢) انظر ص ١٩٣ من كتابنا هذا. (^٣) الموضع السالف. (^٤) فكتَبَ مصطفى عبد الرّازق "الإسلام وأصول الحكم" في نفي وجوب التحاكم إلى الشريعة، وكتب قاسم أمين "المرأة الجديدة" و"تحرير المرأة" في تشريع التبرّج والسفور، وكتب طه حسين "في الشعر الجاهلي" وإنكار القصص القرآني ... وكتب أبو رية كتابه هذا وكتابه "شيخ المضيرة ... " في الطعن في السنة وأهلها.
مقدمة 12 / 8
مقدمة 12 / 9
مقدمة 12 / 10
مقدمة 12 / 11
مقدمة 12 / 12
(^١) "الأنوار الكاشفة" (ص ٥).
مقدمة 12 / 13
مقدمة 12 / 14
(^١) وهذا البحث مضمّن في "رسائل التفسير" من هذه الموسوعة المباركة.
مقدمة 12 / 15
(^١) "الأنوار الكاشفة": (الدفتر الرابع ص ٣ - مخ).
مقدمة 12 / 16
(^١) تنبيه: هناك شخصية أخرى بالاسم نفسه "محمود أبو رية" وهو داعية مصريّ من الإخوان المسلمين (ت ٢٠٠٤)، وقد وقع خلطٌ بين الاثنين من بعض الكتّاب، وعليه جرى التنبيه. (^٢) حتى أصدقاؤه ومعارفه ممن كتب في تراجم المعاصرين! وقد كنت كتبت رسالة إلى الأستاذ وديع فلسطين، أطلب منه أن يكتب لي ما يعرفه عن أبي ريّة، فلم يصلني منه شيء حتى اللحظة، وكان قد ذَكَره في مواضع من كتابه "وديع فلسطين يتحدث عن أعلام عصره" ووصفه بالصديق.
مقدمة 12 / 17
(^١) أرشد إلى هذه الترجمة أخي الشيخ عبد الرحمن قائد. (^٢) ما كان من غيره ذكرتُ مصدره. (^٣) "رسائل الرافعي" (ص ٢١). (^٤) المصدر نفسه (ص ٢٣، ٣٤ - ٣٥).
مقدمة 12 / 18
(^١) السنة النبوية في كتابات أعداء الإسلام ص ٢١. (^٢) "رسائل الرافعي" (ص ٩٤). (^٣) المصدر نفسه (ص ٩٣). (^٤) المصدر نفسه (ص ٩١، ١٠٧، ١١٠، ١١٣). (^٥) بلغ مجموع الرسائل التي وصلته من الرافعي حوالي ٣٥٠ رسالة. نشر منها أبو رية ٢٦٣ رسالة، ومن خلالها استفدنا هذه المعلومات المعزوّة إليها. وللرافعي اهتمام بالغ بما يَرِدُ إليه من الرسائل وبأصحابها، وله في ذلك طرائف. انظر "حياة الرافعي" (ص ٢٥٠) للعريان.
مقدمة 12 / 19
(^١) "رسائل الرافعي" (ص ١٣، ١٥، ٤٠، ٢٨، ١٢٢). (^٢) المصدر نفسه (ص ١١٥). ولم يحمد الرافعي تلخيصه وقال: إنه لم يحسن الاختيار. (^٣) مجلة الفتح: العدد ٥٢٤، ١٢ محرم ١٣٥٦ هـ، جـ ١١، ص ١٠٣٤. (^٤) مجلة الفتح: العدد ٥٤٣، ١٩ محرم ١٣٥٦ هـ.
مقدمة 12 / 20
(^١) مجلة الفتح: العدد ٥٤٦، ١٠ صفر ١٣٥٦ هـ، جـ ١١، ص ١١٠٠. (^٢) انظر "دفاع عن السنة" (ص ٣٤) لأبي شهبة. (^٣) ذكره مرتضى الرضوي ونقل منه في كتابه "مع رجال الفكر": (١/ ١٣٠ - ١٥٨).
مقدمة 12 / 21
(^١) في كتاب "مع رجال الفكر في القاهرة": (١/ ١٣٠ - ١٥٨). وقد حذفت منه الاستطرادات التي لا تفيد شيئًا عن أبي رية. وحرصت على نقل كلامه بطوله؛ لأنه يكشف حقيقة كانت خفيّة في علاقته مع الرافضة وصلاته القوية بهم واحتفالهم به.
مقدمة 12 / 22