١٠- حدثنا عمر بن أحمد، ثنا عبد الله بن محمد بن إسحاق المروزي، ثنا ابن أبي الدنيا، ثنا محمد بن قدامة، ثنا أبو علي الحسن بن علي الرمادي، قال: قال جبريل -متطبب كان بالشام-: «نجد في كتبنا أن مجالسة الثقيل حمى الروح» .
١١- حدثنا عمر بن أحمد، ثنا عبد الله بن محمد بن إسحاق، ثنا ابن أبي الدنيا، ثنا مسلمة بن شبيب، ثنا سفيان، قال: قال مساور الوراق: «إنما تطيب المجالس بخفة الجلساء» .
١٢- حدثنا أبو محمد عبد الله بن عثمان الصفار، ثنا محمد بن الحسن بن علي الكوفي الدقاق، قال: سمعت أبا عبد الله يونس بن محمد الباهلي الصوفي، قال: بلغني أن مطرف بن مازنٍ ⦗١٩⦘ دخل على المأمون فقال: «بلغني أن عندكم مصنفًا عالمًا يقال له عبد الرزاق، وأنه عمل كتابًا سماه: «كتاب الثقلاء»، وأنه سماك فيمن سمى؟ قال: قلت: نعم يا أمير المؤمنين. قال: فما الذي استثقل منك، وأنت لخفيف المجلس، حسن المحادثة؟ فقال: يا أمير المؤمنين! استثقل طول قلنسوتي ورقة عنق بغلتي!» .
١١- حدثنا عمر بن أحمد، ثنا عبد الله بن محمد بن إسحاق، ثنا ابن أبي الدنيا، ثنا مسلمة بن شبيب، ثنا سفيان، قال: قال مساور الوراق: «إنما تطيب المجالس بخفة الجلساء» .
١٢- حدثنا أبو محمد عبد الله بن عثمان الصفار، ثنا محمد بن الحسن بن علي الكوفي الدقاق، قال: سمعت أبا عبد الله يونس بن محمد الباهلي الصوفي، قال: بلغني أن مطرف بن مازنٍ ⦗١٩⦘ دخل على المأمون فقال: «بلغني أن عندكم مصنفًا عالمًا يقال له عبد الرزاق، وأنه عمل كتابًا سماه: «كتاب الثقلاء»، وأنه سماك فيمن سمى؟ قال: قلت: نعم يا أمير المؤمنين. قال: فما الذي استثقل منك، وأنت لخفيف المجلس، حسن المحادثة؟ فقال: يا أمير المؤمنين! استثقل طول قلنسوتي ورقة عنق بغلتي!» .
1 / 18