عليه وأضجعه في التابوت ، [ ودفن في داره بالقاهرة )(2) .
وزاد الاجاف بالقرامطة وبلغت مقدمتهم أرياف مصر ، فنبوا ، ورجعوا إلى أعمال الشام .
وأمر ا المعز]() المغاربة بالخثروج من مصر والسكنى بالقاهرة فخرجوا وأخلوا الدور .
وعادت العلة للمعز فأقام أياما ثم جلس للناس ، (2، د ، وتأهب لحرب القرامطة وعرض العساكر
وفق السلاح ووسع فى الأرزاق ، وسير العسكر ، وعليه ابنه عبد الله الأمير فسار بمظلة وبين يديه
الرجال بالسلاح والكراع والبنود وصناديق الأموال والخلغ
وانبسطت سرية القرامطة فى نواحي أسفل الأض فسار إليهم عسكر في أربعة الاف فقتا منهم
وأسر وقبض على جماعة من الاخشيدية(4) وغيرهم من الجند واعتقلوا . ونازل القرامطة الأمير
عبد الله بسطح الجب فانهم القرامطة وقتل منهم وأسر .
وعاد الأمير عبد الله أول يوم من رمضان إلى القاهرة .
Shafi da ba'a sani ba