244

============================================================

وكان فاضلا عالا بالمسائل حن العذهب في تفسه ملتزما نلاتمباض خن أهل زمانه . ل نكن له رحلة . سمع من أبيه ومن رجال الأندلس .

وفي في صدر ابام أمير المؤمنين رحمه الله 572 اب عبه الملن ك 33. ا عبد الملك بن ) الحن زونان : من أهل فرطبة بكتى أبا الحن . وهو زونان عيد الملك بن الحسن بن زريف بن عبيد الله ين ابي رأفع مولى ر سول اله صلى الله عليه وسلم . وهو من أهل بيت خبر وورع وحق للفران وعمل صالح . وكمانت

لاونات عبد البلك بن الحن عنابة بالعلم وكان لزهد أغل خصال الخبر عليه . ورحا. إله

المشرق ولفي ابن وهب وابن القاسم وغيرهما من رجال مكة وحمل غنهم . وكان معظما تي أبام الخليفة عبد الرحمن بن الحكم رحمها الله لولاته وفعله وعلمه . وكانت الفتيأ في صدر ايام الخليفة عبد الرحمن رضي الل عنه تدور على بحى بن يحى وعيد بن حسان وزرتأن عبد الملك ابان العسن وكانوا ني طبعة واحدة عليهم بعنمد ولبهم برجع . ولما أنار بحيى بتولبة الفضاء ابراهبم بن الببا اار ان بذيه بززنان وكان بلايمه وبعسدر في الحكومات عن فنباد . وعفبه تر ولم بزل الخلفاء رضي الله عنهم على يرهم واكرفمهم وتغده: ان يحبى بن بى بقول : كان عبد الملك بن الحن يقول لي كيرا : * إذا لمبني با أبا حمد ما انفاد من لم تعه يحمة ربه جل وعز التي وسعت كل سيء اوضاقت عنه الجنة الني رضها السموات والارض" . ويعجبه بحبى بهذا من كلامه ول خالد بن سعد : اخبرني اين فط قال : اخبرنا محمد بن احمد العتبي عن عبد الملك ابن العسن عن ابن وهب عن سالك آنو قالى : سسعت رجلا من امل : العلم يذكر أن الاسلام بر

ك له وأن غبره من الأديان عركله . قال ابن وهب في الأرابين : هو العبد بذنب ثم بنوب ت بذتب لم بتوب ، فال : والآراب الحتيظ الذي إذا ذكر اله جل وغراسنففر . وقال اعنبي : راخبرتي زونان فت غبد الرحمن بن الغاسم انه فال : كنا جلوسا نذ مالك بوما إذ مر بنا ابن وقب فلحقله مالك

Shafi 244