============================================================
حيد الملك بن حبيب فى كنابه في العطبفة الأونى من رجالها : قال محمد : رفد سمع من عجد الرحمن بن موسي 4281 أصبغ بن خليل وغيرد من رجان فلانهلس......
فال أصبغ ين خلبل : جدنتي عيد الرجمت بن موسى ببن بعيد الجميد عن إبيه قال: يلغني.
مت مربن ب: السمنزاته كمان بقدلد : الجوذ اتبا بتاها فوم حلبماء استراه لتبنوب التاس حف لمن ولي من أمود الناس شينا أن بنفقد أهل السجون وأن بعرف ذنوبهم ووفت مايخرجون له و وان ينعاهد أمرهم لكل .. ومن كان متهم في حاجة وعرة نظر له فلا بهلك ضبعة : فال معمد : وكانت رفاذ عبد الرحمن بن موس فب ما ذكر بعد وفاة صعصعة قي أبام الخليفة م عبد الرحمن بن موسى الهويري ، من أهسل استجسة قكر بمفن أهل العله غاله . كان بأستحة أبرموسى الهواري وكان ففبها عالما نقيا فاضلا .
وكأن يقال إنه مجاب الدتوه ، وكانت له رحلة . وله في تفسير الفران وضع رواه محمد بن ممر ين كيابة عن العتبي نه . ولما عزم على الخروج من معر الى الاندلس جمع كنبه في خرخ ووضعه على دابته نم عاد نحاجته . فلما خرج لم بجد الخرج تقال : " ان ذهب لخرج فند بني الدرج". ببه حفقا صدره - . نم وفضم بدر فكتب جل ما روأه حقغظا . وكان فاضبا في أبام الخليقة عبد ثلرحمن بن الحكم رحمهما الله باسنجة : توفي نعبد الرحمن الخليفة رحمه الله فورد الخير بوفانه وولابة الخليقة محمد رحمه اله في ااول بوم جمع قرب صلانها فامضى إليه العامل أن بذكر ذلك في خطبنه . ققعل وأحسبن 7 فأعجب التناس بنطيته فلما : .. :العامل من صلانه :.... بساله امن بنشخه ما ذكر في خطبته ف الةا ببن ت10 ل
Shafi 234