============================================================
م (1)، يل للمشى فى معصفرة تحكى لنا الجلنار والتوثا أغر يحكى تجسن منطقه درا بقطع الجمان مبتوثا
خص بردف كان ميزره على ركام من النقى ليا د بر جسو1 1 الثغ إن قلت : يافديتكقل: موسى يقل في رطونة : موتى م د 211 ما زال حتى الصتباح معتنقى مطارحى فى الدحى الاحاديثا قال آبوعبد الله : آنشدنيها آبو بحر لنفسه . فقلت له : انهم يزعمون آنها لابي نواس، فقال لى : فأيو نواس بينى وبينك . فوالله ما غلبنى على غير شعر وما يدعيه . ولكنه قد حظى أن ينسب اليه كل اجادة وملاحة !!!
" ابو نواس ومسلم بن الوليد يتلاحيان على نبيذ" اجتمع أبو نواس ومسلم بن الوليد في مجلس، فتلاحيا على نبيذ . فقال مسلم
أبي نواس : والله ما تحسن الأوصاف . فقال له أبو نواس : لا والله ما أحسن أن أقول: سلت فسلت ثم سل سليلها فأتى سليل سليلها مسلولا 3 والله لو رجمت الناس فى الطرق لكان أحسن لك من هذا
ل أبو نواس وما كتبه من الشعر على جوانب بيته " قال أبو عبد الله الحسن بن المنذر : كنت وأبو نواس فى منزل صديق لى فوقعت منى عربدة، فاخذ بيدى ، وأخرجنى الى منزله على نهر الدرجلة . قال : (1) التوث . الفرصاد وهو التوت الاحمر 2) الركام . ما تجمع من الرمل بعضه فوق بعض . والنقى الكثيب من الرمل . وقوله ييثا آي اختلط بعضه ببعض
Shafi 92