زادت عائشة (١)، "ثم أثبتهما وكان إذا صلى صلاة أثبتها".
وعن عائشة (٢) أيضًا قالت: "صلاتان ما تركهما رسول الله ﷺ في بيتي قط، سرًا ولاعلانية ركعتين، قبل الفجر وركعتين بعد العصر".
البخاري (٣)، عن عائشة قالتْ "والذي ذهب به ما تركهما حتى لقى الله، وما لقِيَ ﷺ حتى ثَقُلَ عن الصلاةِ، وكان يُصَلِّي كثيرًا من صَلَاِتهِ قاعدًا - تعني الركعتين بعد العصر - وكانَ النبي ﷺ يُصَليِّهمَا، ولا يُصَليهُمَا في المسجِدِ مَخَافَةَ أن يُثقِّلَ على أُمَّتهِ وكان يُحِبُّ ما خُفف (٤) عنهم".
أبو داود (٥)، عن عائشة أن رسول الله ﷺ "كان يُصلي بعد العصر، وينهى عنها، ويواصل وينهى عن الوِصَال".
مسلم (٦)، من ابن عمر قال: قال رسول الله ﷺ: "إذا بَدَا حاجِبُ الشمسِ فَأخِّروا الصلاة حتى تبرُزَ، وإذا غابَ حاجبُ الشمسِ، فَأخِّروا الصلاة حتى تغيب".
وعن عائشة (٧) قالت: قال رسول الله ﷺ: "لا تتحروا