(١) الإمام أحمد (٢٢٨/٢، ٢٣٩، ٢٥٤، ٢٧٤، ٢٨٥، ٣١٩، ٣٨٢، ٣٨٦، ٤١٥، ٤٥٤، ٤٥٦، ٤٦٧، ٤٧٥، ٤٨٢) والبخاري (٤٢٦/٣ رقم ١٤٩٩) ومسلم (٣/ ١٣٣٤ رقم ١٧١٠) وأبو داود (١٩٦/٤ رقم ٤٥٩٣) والترمذي (٣٤/٣، ٦٦١ رقم ٦٤٢، ١٣٧٧) والنسائي (٤٥/٥- ٤٦ رقم ٢٤٩٤ - ٢٤٩٧) وابن ماجه (٨٩١/٢ رقم ٢١٧٣) ولم يذكر الركاز، عن أبي هريرة رضي الله عنه.

(٢) كذا في ((الأصل)) بجيم مفتوحة، ثم نون ساكنة، ثم خاء مفتوحة، ثم باء موحدة وكتب بالحاشية: (الخبخبة بخاء معجمة مكررة، ويقال: بجيم مكررة، والباء الموحدة فيهما). وفي ((سنن أبي داود)) (الخبخبة) بالخاء المكررة، وكذا قيده ابن الأثير في ((النهاية)) (٦/٢) وقيده ياقوت الحموي في ((معجم البلدان)) (٣٩٣/٢): الخبجبة بفتح الخاء، وسكون الباء، ثم جيم مفتوحة، ثم باء، وقال: بقيع الخبجبة موضع جاء ذكره في ((سنن أبي داود)). اهـ. وكذا قيده البدر العيني في ((عمدة القاري)» (٨٨/٨) وقال: كذا ذكره السهيلي، وغيره يقول: الجبجبة بجيمين. اهـ.

(٣) من ((سنن أبي داود)) قال في ((عون المعبود)) (٤٦٠/٥): ((هل هويت إلى الحجر)) كذا في أكثر النسخ، وفي نسخة الخطابي: ((هل أهويت)) من باب الأفعال، وهو الظاهر، قال في ((المجمع)): و((هل أهويت إلى الجحر)) أي: مددت إليه يدك، يعني: لو فعله صار ركازًا؛ لأنه يكون قد أخذه بشيء من فعله فيجب فيه الخمس، وإنما جعله في حكم اللقطة لما لم يباشر الجحر. انتهى.

(٤) ((سنن أبي داود)) (١٨١/٣ رقم ٣٠٨٧) عن ضباعة بنت الزبير رضي الله عنها.