Adabin Imla
أدب الاملاء والاستملاء
Bincike
ماكس فايسفايلر
Mai Buga Littafi
دار الكتب العلمية
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤٠١ - ١٩٨١
Inda aka buga
بيروت
حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيُّ مِنْ لَفْظِهِ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصَّيْرَفِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْفَالِيُّ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خَرْبَانَ النَّهَاوَنْدِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخُوزِيُّ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُثْمَانَ النَّسْتُرِيُّ ثَنَا أَبُو زُرْعَةَ الرَّازِيُّ سَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ أَبِي شَيْبَةَ يَقُولُ مَنْ لَمْ يَكْتُبْ عِشْرِينَ أَلْفَ حَدِيثٍ إِمْلاءً لَمْ يَعُدْ صَاحِبَ حَدِيثٍ
أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيٍّ الْبُخَارِيُّ قَرَأْتُ عَلَيْهِ بِكُشْمَيْهَنَ أَنا أَبُو الْفَتْحِ نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ بِسِجِسْتَانَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَاهِرٍ الشُّرُوطِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ سُلَيْمَانَ النُّوقَاتِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقُرَشِيُّ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارَمِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْبَغْدَادِيُّ سَمِعْتُ شُعَيْبَ بْنَ حَرْبٍ يَقُولُ كَانَ زُهَيْرٌ لَا يَأْخُذُ حَدِيثًا إِلا إِمْلاءً
أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي غَالِبٍ الطَّاهِرِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ الْخَطِيبُ وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْمَكَارِمِ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ الْوَزِيرُ بِبَلْخٍ وَأَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخَطِيبُ بِمَرْوَ قَالَا أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ الْفَضْلُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ التَّاجِرُ بِنَيْسَابُورَ قَالَا أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ بِنَيْسَابُورَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ حَاجِبُ بْنُ أَحْمَدَ الطُّوسِيُّ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُنِيبٍ قَالَ قَالَ عَفَّانُ اخْتَلَفْتُ أَنَا وَفُلانٌ إِلَى حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ سَنَةً لَا نَكْتُبُ شَيْئًا وَسَأَلْنَاهُ الإِمْلاءَ فَلَمَّا أَعْيَاهُ دَعَا بِنَا فِي مَنْزِلِهِ فَقَالَ وَيْحَكُمْ تَشْلُونَ عَلَيَّ النَّاسَ قُلْنَا لَا نَكْتُبُ إِلا إِمْلاءً فَأَمْلَى بَعْدَ ذَلِكَ
حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ السُّرْقُسْطِيُّ مِنْ لَفْظِهِ بِمَكَّةَ وَأَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْبَلَدِيُّ بِوَاسِطٍ قَالَا أَنْشَدَنَا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَلْفَةَ الْحَافِظُ لِنَفْسِهِ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ وَاظِبْ عَلَى كُتُبِ الأَمَالِي جَاهِدًا مِمَّن أَلْسُنِ الْحُفَّاظِ وَالْفُضَلاءِ فَأَجَلُّ أَنْوَاعِ السَّمَاعِ بِأَسْرِهَا مَا يَكْتُبُ الإِنْسَانُ فِي الإِمْلاءِ
1 / 11