Adabin Mu'amalat da Mutane
Nau'ikan
أي : النشاط الفكرى والنفسى والسلوك المعتمد علين الفطرة والوراثة البيولوجية .
والثالث : يدرك من جهة النبوة مع الاستعانة بالعقل ، ، وذلك فرعان : اعتقادى وعمل . فالاعتقادى ما غايته اعتقاد الحق فيه دون الباطل، وهو المنبا عنه بقوله تعال ومن يكف بأله ومللكته، ونيد ورسلو والوو الاخر فقدضل ضكلا بصيدا ) [النساء : 136]، وما روى عر النبي يللة، حين سأله جبريل عليه السلام ، ععر اللييان فقال : لاأن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ووسله والبعت بعد الموت وبالقدر خبره وشره من الله تعالا ، فقال : لفإذا فعلت ذلك فأنا مؤمد 2 قال : نعملا ى: بعد التفكر والتأمل والتدبر.
) يريد المواد اللأولية التى تتكون منها الأضياء المحسوسة ، والعناصر عند القدماء أربعة هي : النار والهواء والماء والتراب .
أى : ما يستقر في القلب أنه هو الصواب للا غير ، وهو العلم النظرى.
لاحدثنا عمد بن سلام قال : ... عن أي جحفة قال : قلت لعلي : هل عندكم كتا ? قال : لا ، إلا كتاب الله أو فهم أعطيه رجل مسلم، أو ما في هذه الصحيفة. قال: قلت : فيا ف هذه الصحفة] قال: العقل وفكا الأسر ولا يقتل مسلم بكافر».
وعلم الموهبة لا يمكن إدراكه إلا باستعيال العلوم الظاهرة (3) والعبادة الكثيرة، وتطهير النفس من الأوساخ والأدناس. ومحال أن يطمع في إدراكه من لم ينق قلبه، ول يطهر نفسه. فالقلب كالوعاء، وما أ يطقر الوعاء له يحصل فيه
وفى «معجم مفردات الفاظ القران» : «الحقيقة تستعمل تارة فى الشيء الذى له ثبات ووجودا كقوله صلم لحارثة : «لكل حتى حقيقة فرا حقيقة إيانك ?» أى ما الذى ينبوم عن كون ما تدعيه حقا ، وفلان يمحمى حقيقته ، ولقوله حقيقة إذا لم يكن مترخصا ومستزيدا ، ويستعمل ضده المتحوز والمتوسع والمتفسخ. وقيل : الدنيا باطل، والآخرة حقيقة، تنبيها علل زوال هذه وبقاء تلك. وأما في تعريف الفقهاء والمتكلمين فهي اللفظ المستعمل فييما وضع له في أصل اللغة . والحق من الإبل ما استحق أن يحمل عليه ، والأنثي حقه والجمع حقاق ، وأتت الناقة علن حقها؛ أي علين الوقت الذي ضربت فيه من العام الماضي . راجع «الراغب الأصفهان وجهوده في اللغة والادب» : 242 .
في «التعريفات» ط بيروت : 61 : ظاهر العلم عبارة عن أهل التحقيق عن أعيان الممكنات .
04 النور الإلهي، وهو الذى قال فيه تعال: ( أفمن شرح الله صدره للإسلوفموعلى ور من ربب ) [الزمر : 22] . فإن أنكر بعض الجدليين(1) بأنا له ندرك ذلك ولا بعرفه فهو غير مبعد في دعواه (وهل ترع الشمس أبصار الختفافيش) وإن أنكر وجود ذلك رأسا لزمه قول النبي صلم وقض عليه، وهو قوله عليه السلام: «من عمل بيما علم أورثه الله علم ما لم يعلم»(4)، وما روي عن أمير المؤمنين رضي الله عنه : (قالت الحكمة : من طلبنى فلم يقدر على فليعمل أحسن ما علم وليترك أسوأ ما علم) وقال عليه السلام٠٠، لما سئل : «هل عندك علم عن النبي صلم لم يقع إلى خراد؟ فقال : لا، إلا كتاب الله وباقي صحيعته)(7)، فربا يؤتيه اللله من يشاء، بل «التعريفات» 41 : الجدل عند المتطقيين دفع المرء خصمه عن إفساد قوله بحجة أو شبهة ، أو يقصد به تصحيح كلامه . والحدل : هو القياس المؤلف من المشهورات والمسليات ، والغرض منه إلزام الختصم وإقحام من هو قاصر عن إدراك مقدمات اليرهان . ولعل المصنف يقصد بعض معاصريه من محبى الجدل في الأمور غير المفيدة .
Shafi da ba'a sani ba