Adabin Mu'amalat da Mutane
Nau'ikan
أحب البعير ، إذا حرن فمستعار هن أحب ، وذلك تصور منهم لنحو قوهم.
حبك الشيء يعمى ويصم ، وقول الشاعر.
الحب أعمى ما له عينان(7) فكأن البعر إذاحرن تصور بصورة المحب المحزون . الاترى انه قيل
وفي مفردات الراغ : حبابك أن تفعل كذا أى غاية عبتك ذلك.
وفي المفردات للراغب : أحب البعمر ؛ إذا حرن ولزم مكانه، كأنه أحب المكان الذى وقف فيه.
كامل 86 أصبح في حبه حرونا(1) . وعلن ذلك.
وقف الهوى بي حيث أنت فليس لى م أخرعن ه ولامتة دم وقيل. في هواه فاستعمل وقوف الهوى.
والبلادة تدل عال استعارة الأحبا للحدان( وأما الخلة(6) فمودة مع حاجة. وأصل ذلك من الخخلل أي الفرج .
فاستعير ، أى . وهن . الأمر . وللفقر جىء مثل سددت خاته ، وقيل للفقر خليل :، من أجل ما ناله من الخنلل، ثم استعير للمودة، وذلك يصح أن يكون 1) وفى الحران لون من ألوان التدلل والهوى
وفي مفردات الراغب : الخنلة : المودة ، إما لأنها تتخلل النفس أى : تتوسطها ، وإما لأنها تخل النفسر فتؤثر فيها تائير السهم في الرمية، وإما لفرط الحاجة إليها.
Shafi da ba'a sani ba