ثم تشبث بأن الكبائر لا تسلك صاحبها مع الكفار، ولا تحرمه الرجاء في عفو الله، فكان من أقواله الكثيرة في ذلك:
وثقت بعفو الله عن كل مسلم
فلست عن الصهباء ما عشت مقصرا
ومنها:
غاد المدام وإن كانت محرمة
فللكبائر عند الله غفران
ومنها:
تكثر ما استطعت من الخطايا
فإنك بالغ ربا غفورا
تعض ندامة كفيك مما
Shafi da ba'a sani ba