103

L'Ascétisme

الزهد لابن السري

Chercheur

عبد الرحمن عبد الجبار الفريوائي

Maison d'édition

دار الخلفاء للكتاب الإسلامي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٦

Lieu d'édition

الكويت

٢٢٢ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ جَابِرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ قَوْلَهُ تَعَالَى: ﴿وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى﴾ [طه: ١٢٦] قَالَ: «فِي النَّارِ»
٢٢٣ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ خَيْثَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ﴾ [النساء: ١٤٥] الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ. قَالَ: «فِي تَوَابِيتَ مِنْ حَدِيدٍ مُبْهَمَةٌ عَلَيْهِمْ»
٢٢٤ - حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ جُوَيْبِرٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ﴾ [الحاقة: ٢٧] قَالَ: «يَا لَيْتَهَا كَانَتْ مَوْتَةً لَا حَيَاةَ بَعْدَهَا»

1 / 161