4

L'Ascétisme

الزهد لوكيع

Chercheur

عبد الرحمن عبد الجبار الفريوائي

Maison d'édition

مكتبة الدار

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٤ هـ - ١٩٨٤ م

Lieu d'édition

المدينة المنورة

٥ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، قَالَ: كَتَبَ عُمَرُ إِلَى أَبِي مُوسَى: إِنَّ الْفِقْهَ لَيْسَ عَنْ كِبَرِ السِّنِّ، وَلَكِنَّهُ عَطَاءُ اللَّهِ وَرِزْقُهُ قَالَ: كَتَبَ إِلَيْهِ: وَإِيَّاكَ وَمِرَاقَ الْأَخْلَاقِ وَدَنَاءَتَهَا. ⦗٢٢٢⦘ ٦ - قَالَ سُفْيَانُ: الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا: قِصَرُ الْأَمَلِ، لَيْسَ بِأَكْلِ الْغَلِيظِ، وَلَا لُبْسِ الْعَبَايَةِ

1 / 221