إن مثلي تجل عن أن تذلا
لي جسم أسير روحي، وروحي
دائما تسكن المكان الأجلا! (يظهر الحاضرون دهشة لكبريائها.)
الإمبراطور :
أتظلين في الغرور؟ ... ... ... ... إلاما؟!
الزباء (في تأثر تنشد دفاعها) :
إن كنت قد أوهمت ذاك جزائي
فلقد جهلت العدل دون مراء!
أنا من حفظت لك الوداد فما دهى
ذاك الوداد وكنت رمز إخائي؟
Page inconnue