============================================================
افراد المقال 163 عندغيبة الشفق والغداة عند طلو ع القجر والظهرعند زوال الشمسج وتحولها من جانب المشرق الى جانب المغرب اذا فاء الظل ووسع وقت العصر اذليس اه فى السماء علامة كيظاهرهذه الأربع العلامات فحدلها حداغير مضيق فيه؟
وقال بين أن يصيرظل كل شيء مثله الى مثلها تم قد مهامرة فمع بين الظظهر والعصر، واخرها آخر فقال صلها ما دامت الشس بيضاء نقيسة .
ووروى عنه ايضاانسه قال فروض الصلوات فى الساعات الافراد الغلهر فى اول السابعة والعصر فى اول التاسعة والمغرب فى اول الآولى والعتمة فى أول الثالثة والغداة فى أول الحادية عشر .
وأمامن جهة التنزيل فقد قال الله تعالى (قم الصلواة طرفى النهار وزلفا من الليل ان الحسنات يذهبن السيئات) لكن النهارزمان وطرفا الزمان المفصول آنان كماهما للخط نقطتان والآنات غير متسعة لايجاد الفعل ونضاء الفرض، واقامة الصلوة فى زمان ملاصق للطرف منسوب اليه والنهارغير منقسم بالفعل الابالنصفين عنداعتلاء الشمس ثم ليس لسائر كسوره علامة وانما يستند فيها الى الوهم فطرفا النهاراذن نصفاه ثم التهاروان كان بالطبع مفتتحا بطلوع الشمس فقداجرى فى الفقه على أول وقت الصوم ، وصلوة الفجر واقعة فى احد طرفيه والظهروالعصرفى الطرف الآخر والمغرب والعتمة
Page 195