إلى البعث من برها المستطاب!
وما هو إلا خفوق الفؤاد
على الذكر في ساعة من زمن
وفي الأفق خلف الربى والوهاد
أتى البدر في صفرة من وهن
يروع بمطلعه في حداد
ويسلي الشجي إذا ما فتن
فراقبته والضياء الثمين
يفيض على الكون فيض الأمين
عزاء، ولكن لنفسي السراب!
Page inconnue