قل للذي قد هاله مرأى الجلد
هذا شباط الوغد كم أوهى جلد
متقلبا متلونا مثل البشر
كادت تخور به رواسي همتي
لولا التفكر في شبيبة أمتي
قد غره شيب أضاء بلمتي
لم يدر أني، في سبيل مهمتي
طود، وهل يندك طود من حجر؟
قالوا لي «الكانون» بالباب اضطرم
فأجبت: أقصوه، فكانون انصرم
Page inconnue