إلى مجال الحياة لأموت بسيف بروتاس وتسيل نفسي على ظباه.
بروتاس :
أما لو كنت خير عشيرتك، وسيد قومك، وأشرف أهل جلدتك، لما طمعت في قتلة تكون أكرم لك وأعز وأمجد من أن تموت بحد سيفي أيهذا الحدث.
كاسياس :
ما أراه إلا صبيا نزقا، أخرق غرا، أرعن غير أهل لمثل هذه القتلة الشريفة والميتة النبيلة، ولقد زامل واصطحب عربيدا
16
فاسقا
17
مستهترا طالحا غويا فاجرا
18
Page inconnue