وجعل لهن من الحقوق، وعليهن من الواجبات الاجتماعية ما للرجال وعليهم:
يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله .
وأجاز زواج المؤمنات والكتابيات دون المشركات:
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم .
وفي الطلاق وردت الآيات:
الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ،
وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم ،
وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير ،
وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما ،
وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم ،
Page inconnue