194

L'Orpheline du Temps aux Parures des Gens de l'Époque

يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر

Enquêteur

د. مفيد محمد قميحة

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

Lieu d'édition

بيروت/لبنان

وَقَوله
(فؤاد مَا تسليه المدام ... وَعمر مثل مَا يهب اللئام) // من الوافر //
وَقَوله
(أفاضل النَّاس أغراض لذا الزَّمن ... يَخْلُو من الْهم أخلاهم من الفطن) // من الْبَسِيط //
وَقَوله
(الْيَوْم عهدكم فَأَيْنَ الْموعد ... هَيْهَات لَيْسَ ليَوْم عهدكم غَد)
(الْمَوْت أقرب مخلبا من بَيْنكُم ... والعيش أبعد مِنْكُم لَا تبعدوا) // من الْكَامِل //
وَقَوله
(الْمجد عوفي إِذْ عوفيت وَالْكَرم ... وَزَالَ عَنْك إِلَى أعدائك الْأَلَم) // من الْبَسِيط //
وَمِنْهَا حسن الْخُرُوج والتخلص
كَقَوْلِه
(مرت بِنَا بَين تربيها فَقلت لَهَا ... من أَيْن جانس هَذَا الشادن العربا)
(فاستضحكت ثمَّ قَالَت كالمغيث يرى ... لَيْث الشرى وَهُوَ من عجل إِذا انتسبا) // من الْبَسِيط //
وَقَوله
(وغيث ظننا تَحْتَهُ أَن عَامِرًا ... علا لم يمت أوفى السَّحَاب لَهُ قبر) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(وَإِلَّا فخانتني القوافي وعاقني ... عَن ابْن عبيد الله ضعف العزائم)

1 / 218